هنا على صدوركم باقون كالجدار وفي حلوقكم كقطعة الزجاج كالصبار وفي عيونكم زوبعة من نار هنا على صدوركم باقون كالجدار نجوع ... نعرى ....نتحدى ننشر الأشعار إذا عطشنا نعصر الصخرا ونأكل التراب إن جعنا ....ولا نرحل وبالدم الذكي لا نبخل ...لا نبخل ....لا نبخل هنا لنا ماض وحاضر ومستقبل

 

 

 

 

 

 

 

يحضر توفيق زياد إلى البال حاملاً معه كل ما في الوطن من جلال وجمال
التدريبات

س أ : من ينادي الشاعر في الأبيات ؟

ج أ : ينادي الأحرار و المناضلين في كافة أنحاء العالم .

 ب : ماذا قال للأحرار و المناضلين في العالم في المقطع الأول؟

ج بـ : قال لهم : أفديكم و أهديكم ضيا عيني و دفء القلب أعطيكم .

س جـ : ماذا قال لهم في المقطع الثاني ؟

ج  جـ : قال لهم بأنه لم يهن نفسه و قاوم المحتلين و ضحى بنفسه في سبيل حماية استقلال وطنه و ما تركه الآباء و الأجداد

قضايا الشعوب في العالم واحدة في أي مقطع أشار الشاعر إلى هذه الحقيقة ؟

ج د : في المقطع الأول عندما قال :  فمأساتي التي أحيا                                           نصيبي من مآسيهم

س هـ : ما ننتظر من المناضلين في العالم ؟ و ما ينتظرون منا ؟

ج هـ : ننتظر منهم الصمود و القوة و التماسك و ينتظرون منا المساندة و الوقوف إلى جانبهم .

س و : أتعتقد أن وحدة نضال شعوب العالم ذات أثر فعال في كسر شوكة الامبريالية العالمية ؟ و لماذا ؟

ج و : نعم لأن في الاتحاد قوة و في التفرقة ضعف

المعنى الحقيقي لكل من التراكيب الآتية :

* أشد على أياديكم  ...  أساندكم .

 أقبل تربة الأحرار تحت نعالكم ... أقبل الأرض التي تقفون عليها .

حملت دمي على كفي  ...  قررت التضحية .

 صنت العشب فوق قبور أسلافي ... دافعت عن الأرض التي دفنوا فيها .

س بـ :هات من الفعل (هان) من الكلمات ما يدل على كل من المعاني الآتية :

 * الذل : الهوان

 * الذليل الضعيف : المهان

 * وجه إليه إهانة : أهانه

س جـ : دل على خبر كلمة (مأساة) في المقطع الأول و أعربه .

ج جـ : نصيبي : خبر مأساة مرفوع بالضمة المقدرة على ياء  المتكلم منع من ظهوره أشتغال المحل بالحركة المناسبة .

س د : بين سبب كتابة الهمزة في كلمة دفء على السطر .

ج د : همزة متطرفة سبقت بحرف ساكن لذلك كتبت على السطر

 

خطة الدرس

لمحة عن الشاعر

أعماله

شعره

القصيدة

شرح القصيدة

التدريبات

الإعرابات

المصادر والمراجع

المشاركون

التقييم