هنا على صدوركم باقون كالجدار وفي حلوقكم كقطعة الزجاج كالصبار وفي عيونكم زوبعة من نار هنا على صدوركم باقون كالجدار نجوع ... نعرى ....نتحدى ننشر الأشعار إذا عطشنا نعصر الصخرا ونأكل التراب إن جعنا ....ولا نرحل وبالدم الذكي لا نبخل ...لا نبخل ....لا نبخل هنا لنا ماض وحاضر ومستقبل

 

 

 

 

 

 

 

يحضر توفيق زياد إلى البال حاملاً معه كل ما في الوطن من جلال وجمال

شرح القصيدة

 1 - مناداة الشاعر للأحرار في العالم وتأييده لهم وتقديس الأرض التي يناضلون من فوقها واستعداده للتضحية والفداء

2 - دفاع الشاعر عن نفسه بأنه لم يكن ذليلاً ولم يتقاعس عن الدفاع عن وطنه ومواجهة المستعمر والأعداء الذين ظلموا شعبه على الرغم من ضعفه وفقره وتضحيته بدمه لتظل راية بلاده مرفوعة .

 

خطة الدرس

لمحة عن الشاعر

أعماله

شعره

القصيدة

شرح القصيدة

التدريبات

الإعرابات

المصادر والمراجع

المشاركون

التقييم